يا من تجادل في الهوى
كيف بالحبيب أن يهوى ذلي
فأهوى بهواهه ضعفي وأرتكاني
فأين يأخذني العشق بعيدا
عن كبريائي
ويلقي بفؤادي وحيداً
محطما كل ذكرى
متعمدا بالحرف أيذائي
ولذة النصر بعينين
غاب الحب عنها
وطل الغرور مغلقا بكل داء
أي حب هذا؟
وجرح الهوى لا يرجي شفاء
نهى شتا